كانت إجازة نهاية الأسبوع الفائت مميزة ، فقد قمنا برحلة رائعة وإستثنائية بكل المقاييس إلى سمحان الأشم .
الرحلة الى قمم سمحان ليست كأي رحلة اخرى ، وليس المبيت في حضن جبل سمحان كأي مبيتٍ آخر !
لن يعرف ذلك إلا من قام بالتجربة .
ربما يكفي ذهابك الى سمحان لأن يكون مدعاةٌ للبهجة والإحساس بطعم المقامرة ، ولكن مايزيد الرحلة إبتهاجاً وفرحاً أن يكون لرفيقك في الرحلة منزلة خاصة في القلب والذكريات .
فكيف إن كان هذا الصديق بحجم سعيد بن دبلان العمري ( بوعزة) !!
حتماً سيكون للرحلة معنى آخر وبعد أجمل وذكرى رائعة تضاف إلى مخزون هائل من الذكريات الجميلة والأيام التي لا تُنسى ، والتي ايضاً يجف مداد القلم قبل ان يوفيها حقهاً وصفاً ومدحا.
بحث هذه المدونة الإلكترونية
السبت، 11 يناير 2014
رحلة في أحضان جبل سمحان
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مرحبا بكم .. سأقوم بالرد لاحقا