رأى البعبع وأم الصبيان
والعفريت الأخضر
ومن خلفهم رهطٌ من الأشباح
لم يكلّف نفسه الإلتفات
ولو خلسه
وهو يسابق الغبار
الذي أوله في ذيلِ أقدامه
وآخره على مدّ النظر
كانَ مُواءٌ مبحوح
هناك في البعيد
والعفريت الأخضر
ومن خلفهم رهطٌ من الأشباح
لم يكلّف نفسه الإلتفات
ولو خلسه
وهو يسابق الغبار
الذي أوله في ذيلِ أقدامه
وآخره على مدّ النظر
كانَ مُواءٌ مبحوح
هناك في البعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مرحبا بكم .. سأقوم بالرد لاحقا