يتيمُ العشقَ الذي ترونَهُ الآن
يملأُ أقداح الشتاء
بذكرياتِ البرد
ويجُـرُ المسافاتِ من أذيالها
ليفرِشَ ليلٌ من الأحلامِ
لمحبوبتِه
كانَ لا يُعلي للمزاجِ رايةً
لا يهادِنُ العاطفة
عدواً لجنبهِ الأيسر
ليتَ من ألبَسوهُ صناجةَ العشقِ
منذُ شتاءاتٍ خلَت
تلَبّسَتهُم عفاريتُ الوله
يملأُ أقداح الشتاء
بذكرياتِ البرد
ويجُـرُ المسافاتِ من أذيالها
ليفرِشَ ليلٌ من الأحلامِ
لمحبوبتِه
كانَ لا يُعلي للمزاجِ رايةً
لا يهادِنُ العاطفة
عدواً لجنبهِ الأيسر
ليتَ من ألبَسوهُ صناجةَ العشقِ
منذُ شتاءاتٍ خلَت
تلَبّسَتهُم عفاريتُ الوله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مرحبا بكم .. سأقوم بالرد لاحقا